الأهـلي يكتفــي بثلاثية إفريقية
فاز علي يانج أفريكانــز التنزاني بســهولة.. واطمـأن علـي أبوتريكـة
أحمد فتحي والمعتز إينو يحاصران مهاجم يانج افريكانز
فاز علي يانج أفريكانــز التنزاني بســهولة.. واطمـأن علـي أبوتريكـة
أحمد فتحي والمعتز إينو يحاصران مهاجم يانج افريكانز
سحب
جوزيه أحمد حسن فتوقفت النتيجة عند ثلاثة أهداف للاشئ فاز بها الأهلي علي
يانج أفريكانز التنزاني في اللقاء الذي جمعهما مساء أمس علي ستاد القاهرة
في ذهاب دور الـ32 بدوري رابطة الأبطال الافريقي لكرة القدم.. سجل
ثلاثية الأهلي بركات هدفين في الثانية43 من بداية اللقاء والدقيقة53
وفلافيو هدفا في الدقيقة20.
وبهذا الفوز الكبير اقترب الأهلي من التأهل لدور الـ16 في بطولته
المفضلة.. وكان من الممكن ان يواصل الأهلي التهديف لكن خروج احمد حسن
أفضل لاعب في الملعب حتي خروجه وأحمد بلال أثر سلبا علي الهجوم الأحمر
ويبدو أن جوزيه اكتفي بالثلاثية وأراد تجربة أوراق أخري مثل النجم محمد
ابوتريكة وحسام عاشور وكذلك حسين ياسر.
سيطر الأهلي علي معظم فترات اللقاء ولم نشاهد فريق يانج سوي في الدقائق
الاخيرة عندما شن عدة هجمات انقذ منها الحارس رمزي صالح تسديدتين خطيرتين
وارتدت واحدة من القائم.
فريق يانج افريكانز ليس مرعبا فحارسه ودفاعه متواضعان وتوجد بعض الخطورة
في الوسط والهجوم لكن لا خوف علي الأهلي منهم لأن الأهلي سيسجل في دار
السلام وسيحسم الأمور بسهولة واذا كان الشوط الأول أفضل للاهلي وتراجعت
الأمور في الثاني فكان الهدف تجربة لاعبين ومنحهم لياقة المباريات خصوصا
تريكة.
أما أحمد حسن فرغم تغييره بعد58 دقيقة فهو أفضل لاعبي الأهلي علي
الاطلاق حتي بعد خروجه لم يصل أحد لمستواه وظهر تأثيره طوال وجوده في
الملعب.
فرض الأهلي سيطرته الكاملة علي الشوط الأول واستحوذ علي الكرة تماما ونجح
في انهائه لمصلحته بهدفين دون رد وبأقل مجهود, وكان من الممكن, أن
تكون النتيجة رباعية أو أكثر لو كان لاعبو الأهلي أكثر إصرارا أو ركزوا
أمام المرمي.. وكان أحمد حسن نجم هذا الشوط أو اللاعب الابرز خلال
أول45 دقيقة فقد كان هو عقل الأهلي وروحه التي لا تهدأ وقلبه الذي لا
يتوقف عن النبض لهذا كانت له بصمته المؤثرة علي الهدفين عندما أهدي الأول
لبركات بلمسة سحرية انفرد وسجل اول هدف بعد43 ثانية من أول هجمة..
والهدف الثاني كان الصقر أيضا صانعه عندما مرر في الدقيقة21 كرة جميلة
للناحية اليمني لاحمد فتحي الذي لعبها عرضية حولها الحارس بشكل خاطئ في
مواجهة مرماه لتذهب لرأس فلافيو الملفوفة في الشاش للصدام مع رأس تنزاني
وواجهها بدقة ذهبت الي المرمي معلنة عن الهدف الثاني.
ولم يكتف الصقر حسن بصناعة الهدفين بل انه قام بالتسديد مرتين الأولي
انقذها الحارس ذهبت لبركات ولم يفعلها والثانية سددها قوية علت العارضة
بقليل.
الأهلي استحوذ تماما علي كل شئ سواء في وسط الملعب وفي الثلث الأخير وكان
كل لاعبي الأهلي يتحركون ناحية الهجوم بداية من الدفاع المكون من الثلاثي
شادي محمد واحمد السيد ووائل جمعة وفي اليمين احمد فتحي وفي اليسار
جيلبرتو وفي العمق اينو واحمد حسن وامامهما بركات وفي المقدمة فلافيو
وأحمد بلال.. وتحرك فتحي وجيلبرتو بشكل جيد في الاطراف وكان لهما تأثير
واضح ولعب جيلبرتو اكثر من كرة خطيرة لكن اخطر تمريراته كانت لبلال في
الدقيقة34 عندما راوغ3 لاعبين من يانج افريكانز الذي كان يلعب
بطريقة2/4/4 ومرر لاحمد بلال الذي كان أمامه حلان الأول ان يمرر لفلافيو
الذي كان في وضع أفضل للتسجيل والثاني ان يسدد وهو في وضع غير جيد واختار
الثاني فذهبت الكرة فوق العارضة لتضيع هجمة مؤثرة.
كان من الممكن أن يضاعف الأهلي النتيجة لولا عدم وجود زيادة عددية في
المقدمة وسوء في بعض تمريرات لاعبي الوسط كما أن بركات لم يظهر بالشكل
المعتاد عليه الأمر الذي دفع فلافيو معصوب الرأس للعودة للخلف كثيرا لتسلم
الكرة مما أثر علي كثرة وجوده في المقدمة التي شغلها بلال كثيرا بمفرده
وباتت مسألة السيطرة عليه سهلة لكن هذا الشوط كشف عن ظهور تفاهم بين بلال
وفلافيو وفي طريقه للنضوج علي طريقة فلافيو ومتعب.
أما الفريق التنزاني فهو متواضع المستوي هجوميا ولم يشكل خطورة كافية علي
مرمي رمزي صالح الذي لم يختبر لينتهي هذا الشوط بهدفين للأهلي.
ومع بداية الشوط الثاني يواصل حسن تألقه عندما استقبل عرضية فلافيو علي
صدره واخذها مباشرة بتسديدة جميلة بجوار القائم الايمن لمرمي يانج
أفريكانز ويتواصل ظهوره داخل منطقة التهديف بشكل مؤثر من خلال استقباله
لأكثر من كرة وكان تقدم الصقر للأمام بعد سحب احمد بلال ونزول حسام عاشور
للوسط ليكون بجوار اينو ولعب حسن وبركات خلف فلافيو مع تقدم احدهما أو
كلاهما بشكل مستمر للمشاركة في الهجوم.
ويفرض الأهلي سيطرته الكاملة وكأن افريكانز غير موجود بالملعب فالأهلي
يفعل كل شئ ويانج لا دور له وشهدت الدقيقة الثامنة ترجمة حقيقية لهذه
السيطرة الحمراء عندما لعب احمد فتحي كرة طويلة من اليمين وصلت لبركات
صائد المواقع الرائعة ومستغل الفرص فتسلمها وسدد بمنتهي الهدوء في الزاوية
اليمني لمرمي يانج ليتقدم الأهلي3/ صفر.
وتشهد الدقيقة13 قيام جوزيه باجراء تغييرين عندما سحب احمد حسن أفضل
اللاعبين علي الاطلاق وأخطرهم بهدف إراحته ودفع بالنجم العائد بعد غياب
طويل محمد ابوتريكة كما لعب حسين ياسر المحمدي بدلا من احمد فتحي ومن أول
تسديدة لابوتريكة من ركلة حرة في العارضة ينتزع الاهات من الجماهير.
وتشهد الدقيقة18 اول ركنية ليانج افريكانز وأول ظهور هجومي عندما تم تحويل الركنية لتسديدة رأسية فوق العارضة.
وشغل بركات الناحية اليمني ولعب ابوتريكة بجوار فلافيو وتحتهما حسين
ياسر.. وحاول مدرب يانج فعل أي شئ ودفع بكل أوراقه عند الدقيقة20 علي
أمل احداث تغيير في الملعب لكن دون جدوي فقد فاق الأهلي تماما وظهر لاعبوه
بشكل جيد وسيطروا علي الملعب وقاد ابوتريكة فاصلا من المهارات والاختراقات
أو بمعني أدق أثري هجوم الأهلي بالوجود بشكل فعال في الثلث الأخير وتراجع
معظم لاعبي يانج افريكانز للخلف للدفاع.
لكن المؤكد أن المباراة كانت سهلة للاعبي الأهلي الذين كانوا يواجهون
فريقا يفتقد للكثير من اساليب اللعب العصري والكرة الحديثة فهم لا يجيدون
الضغط علي المنافس ولا الدفاع الجيد ولا السيطرة في وسط الملعب ولا
التغطية الخلفية ولا الرقابة الجيدة خصوصا داخل منطقة الـ18 الأمر الذي
جعل مهمة الأهلي سهلة هم فقط كانوا يجيدون الضرب واستخدام العنف لايقاف
لاعبي الأهلي.
ويتصدي رمزي برشاقة لهجمة عشوائية انتهت بتسديدة تعامل معها الحارس بشكل
رائع حيث عدل من اتجاه جسمه في الهواء ليتعامل مع الكرة التي حولها
الركنية.. وهذه الكرة منحت يانج افريكانز جرأة هجومية حتي ان احدي
تسديداتهم اصطدمت بالقائم الأيمن لرمزي صالح بعدما ظن الجميع أن الكرة في
طريقها للشباك.
ويهدأ الأهلي ليظهر يانج ويسدد علي رمزي صالح صاروخا انقذه رمزي ببراعة
لركنية ويعيد الأهلي الاتزان لوسط الملعب ويحتفظ لاعبوه بالكرة للضغوط
نفسيا علي المنافس حتي انتهي اللقاء بفوزه بثلاثة أهداف للاشئ.
جوزيه أحمد حسن فتوقفت النتيجة عند ثلاثة أهداف للاشئ فاز بها الأهلي علي
يانج أفريكانز التنزاني في اللقاء الذي جمعهما مساء أمس علي ستاد القاهرة
في ذهاب دور الـ32 بدوري رابطة الأبطال الافريقي لكرة القدم.. سجل
ثلاثية الأهلي بركات هدفين في الثانية43 من بداية اللقاء والدقيقة53
وفلافيو هدفا في الدقيقة20.
وبهذا الفوز الكبير اقترب الأهلي من التأهل لدور الـ16 في بطولته
المفضلة.. وكان من الممكن ان يواصل الأهلي التهديف لكن خروج احمد حسن
أفضل لاعب في الملعب حتي خروجه وأحمد بلال أثر سلبا علي الهجوم الأحمر
ويبدو أن جوزيه اكتفي بالثلاثية وأراد تجربة أوراق أخري مثل النجم محمد
ابوتريكة وحسام عاشور وكذلك حسين ياسر.
سيطر الأهلي علي معظم فترات اللقاء ولم نشاهد فريق يانج سوي في الدقائق
الاخيرة عندما شن عدة هجمات انقذ منها الحارس رمزي صالح تسديدتين خطيرتين
وارتدت واحدة من القائم.
فريق يانج افريكانز ليس مرعبا فحارسه ودفاعه متواضعان وتوجد بعض الخطورة
في الوسط والهجوم لكن لا خوف علي الأهلي منهم لأن الأهلي سيسجل في دار
السلام وسيحسم الأمور بسهولة واذا كان الشوط الأول أفضل للاهلي وتراجعت
الأمور في الثاني فكان الهدف تجربة لاعبين ومنحهم لياقة المباريات خصوصا
تريكة.
أما أحمد حسن فرغم تغييره بعد58 دقيقة فهو أفضل لاعبي الأهلي علي
الاطلاق حتي بعد خروجه لم يصل أحد لمستواه وظهر تأثيره طوال وجوده في
الملعب.
فرض الأهلي سيطرته الكاملة علي الشوط الأول واستحوذ علي الكرة تماما ونجح
في انهائه لمصلحته بهدفين دون رد وبأقل مجهود, وكان من الممكن, أن
تكون النتيجة رباعية أو أكثر لو كان لاعبو الأهلي أكثر إصرارا أو ركزوا
أمام المرمي.. وكان أحمد حسن نجم هذا الشوط أو اللاعب الابرز خلال
أول45 دقيقة فقد كان هو عقل الأهلي وروحه التي لا تهدأ وقلبه الذي لا
يتوقف عن النبض لهذا كانت له بصمته المؤثرة علي الهدفين عندما أهدي الأول
لبركات بلمسة سحرية انفرد وسجل اول هدف بعد43 ثانية من أول هجمة..
والهدف الثاني كان الصقر أيضا صانعه عندما مرر في الدقيقة21 كرة جميلة
للناحية اليمني لاحمد فتحي الذي لعبها عرضية حولها الحارس بشكل خاطئ في
مواجهة مرماه لتذهب لرأس فلافيو الملفوفة في الشاش للصدام مع رأس تنزاني
وواجهها بدقة ذهبت الي المرمي معلنة عن الهدف الثاني.
ولم يكتف الصقر حسن بصناعة الهدفين بل انه قام بالتسديد مرتين الأولي
انقذها الحارس ذهبت لبركات ولم يفعلها والثانية سددها قوية علت العارضة
بقليل.
الأهلي استحوذ تماما علي كل شئ سواء في وسط الملعب وفي الثلث الأخير وكان
كل لاعبي الأهلي يتحركون ناحية الهجوم بداية من الدفاع المكون من الثلاثي
شادي محمد واحمد السيد ووائل جمعة وفي اليمين احمد فتحي وفي اليسار
جيلبرتو وفي العمق اينو واحمد حسن وامامهما بركات وفي المقدمة فلافيو
وأحمد بلال.. وتحرك فتحي وجيلبرتو بشكل جيد في الاطراف وكان لهما تأثير
واضح ولعب جيلبرتو اكثر من كرة خطيرة لكن اخطر تمريراته كانت لبلال في
الدقيقة34 عندما راوغ3 لاعبين من يانج افريكانز الذي كان يلعب
بطريقة2/4/4 ومرر لاحمد بلال الذي كان أمامه حلان الأول ان يمرر لفلافيو
الذي كان في وضع أفضل للتسجيل والثاني ان يسدد وهو في وضع غير جيد واختار
الثاني فذهبت الكرة فوق العارضة لتضيع هجمة مؤثرة.
كان من الممكن أن يضاعف الأهلي النتيجة لولا عدم وجود زيادة عددية في
المقدمة وسوء في بعض تمريرات لاعبي الوسط كما أن بركات لم يظهر بالشكل
المعتاد عليه الأمر الذي دفع فلافيو معصوب الرأس للعودة للخلف كثيرا لتسلم
الكرة مما أثر علي كثرة وجوده في المقدمة التي شغلها بلال كثيرا بمفرده
وباتت مسألة السيطرة عليه سهلة لكن هذا الشوط كشف عن ظهور تفاهم بين بلال
وفلافيو وفي طريقه للنضوج علي طريقة فلافيو ومتعب.
أما الفريق التنزاني فهو متواضع المستوي هجوميا ولم يشكل خطورة كافية علي
مرمي رمزي صالح الذي لم يختبر لينتهي هذا الشوط بهدفين للأهلي.
ومع بداية الشوط الثاني يواصل حسن تألقه عندما استقبل عرضية فلافيو علي
صدره واخذها مباشرة بتسديدة جميلة بجوار القائم الايمن لمرمي يانج
أفريكانز ويتواصل ظهوره داخل منطقة التهديف بشكل مؤثر من خلال استقباله
لأكثر من كرة وكان تقدم الصقر للأمام بعد سحب احمد بلال ونزول حسام عاشور
للوسط ليكون بجوار اينو ولعب حسن وبركات خلف فلافيو مع تقدم احدهما أو
كلاهما بشكل مستمر للمشاركة في الهجوم.
ويفرض الأهلي سيطرته الكاملة وكأن افريكانز غير موجود بالملعب فالأهلي
يفعل كل شئ ويانج لا دور له وشهدت الدقيقة الثامنة ترجمة حقيقية لهذه
السيطرة الحمراء عندما لعب احمد فتحي كرة طويلة من اليمين وصلت لبركات
صائد المواقع الرائعة ومستغل الفرص فتسلمها وسدد بمنتهي الهدوء في الزاوية
اليمني لمرمي يانج ليتقدم الأهلي3/ صفر.
وتشهد الدقيقة13 قيام جوزيه باجراء تغييرين عندما سحب احمد حسن أفضل
اللاعبين علي الاطلاق وأخطرهم بهدف إراحته ودفع بالنجم العائد بعد غياب
طويل محمد ابوتريكة كما لعب حسين ياسر المحمدي بدلا من احمد فتحي ومن أول
تسديدة لابوتريكة من ركلة حرة في العارضة ينتزع الاهات من الجماهير.
وتشهد الدقيقة18 اول ركنية ليانج افريكانز وأول ظهور هجومي عندما تم تحويل الركنية لتسديدة رأسية فوق العارضة.
وشغل بركات الناحية اليمني ولعب ابوتريكة بجوار فلافيو وتحتهما حسين
ياسر.. وحاول مدرب يانج فعل أي شئ ودفع بكل أوراقه عند الدقيقة20 علي
أمل احداث تغيير في الملعب لكن دون جدوي فقد فاق الأهلي تماما وظهر لاعبوه
بشكل جيد وسيطروا علي الملعب وقاد ابوتريكة فاصلا من المهارات والاختراقات
أو بمعني أدق أثري هجوم الأهلي بالوجود بشكل فعال في الثلث الأخير وتراجع
معظم لاعبي يانج افريكانز للخلف للدفاع.
لكن المؤكد أن المباراة كانت سهلة للاعبي الأهلي الذين كانوا يواجهون
فريقا يفتقد للكثير من اساليب اللعب العصري والكرة الحديثة فهم لا يجيدون
الضغط علي المنافس ولا الدفاع الجيد ولا السيطرة في وسط الملعب ولا
التغطية الخلفية ولا الرقابة الجيدة خصوصا داخل منطقة الـ18 الأمر الذي
جعل مهمة الأهلي سهلة هم فقط كانوا يجيدون الضرب واستخدام العنف لايقاف
لاعبي الأهلي.
ويتصدي رمزي برشاقة لهجمة عشوائية انتهت بتسديدة تعامل معها الحارس بشكل
رائع حيث عدل من اتجاه جسمه في الهواء ليتعامل مع الكرة التي حولها
الركنية.. وهذه الكرة منحت يانج افريكانز جرأة هجومية حتي ان احدي
تسديداتهم اصطدمت بالقائم الأيمن لرمزي صالح بعدما ظن الجميع أن الكرة في
طريقها للشباك.
ويهدأ الأهلي ليظهر يانج ويسدد علي رمزي صالح صاروخا انقذه رمزي ببراعة
لركنية ويعيد الأهلي الاتزان لوسط الملعب ويحتفظ لاعبوه بالكرة للضغوط
نفسيا علي المنافس حتي انتهي اللقاء بفوزه بثلاثة أهداف للاشئ.
